الموسومة بالظلال — أمير الشياطين الذي لم يترككِ

بعض الرجال تجعلينكِ تهربين منهم... وبعضهم يجذبكِ إليهم، حتى لو رفضتِ الاعتراف بذلك.

"الموسومة بالظلال" عمل صوتي جديد من نمط M4F بالتعاون مع الكاتبة الجريئة Emilia Rose — الماضي يعود إليكِ بسكين، بابتسامةٍ ماكرة، ونوعٍ من الهيمنة الوحشية التي ظننتِ أنكِ لن تشتاقي إليها مرةً أخرى. إنها قصة انتقال من عداوة إلى حب بلون قاتم؛ ومتى ما وجدكِ، لن يكون هناك مهرب.

هربتِ منه ذات مرة. لن تفرّي منه ثانية.

جزء من سلسلة «Dungeon of Desire (زنزانة الرغبة)» — سلسلة صوتية مظلمة من Emilia Rose هذه السلسلة تقدم حلقات صوتية بطاقم كامل تغوص في السحر المظلم، العشّاق المسيطرين، والإغواء الخارق. من أمراء شياطين إلى ملوك قساة ووحوش متنكرة، تأخذكِ السلسلة إلى عالمٍ حيث المتعة تُدفع ثمنًا دائمًا.

"الموسومة بالظلال" هي مساهمتي الصوتية في ذلك العالم — عمل فاحش ومؤثر ولا يُنسى.

عن القصة تدور الأحداث في غابةٍ مسحورة تحت قمرٍ أخضر قاتم، وتتبع التاريخ المظلم والمتشابك بين هاربة ماكرة وأمير شيطاني طالما اعتبرها ملكًا له. هربتِ؛ تبعكِ؛ والآن عاد ليُثبت أن لا رجل سيلمسكِ كما يفعل هو. القصة حادة ومشحونة بلعبة سلطةٍ لا ترحم. مزيج نابض بالخوف واللذة والتوتر الذي يصعب مقاومته. إن كنتِ تحلمين بشخصٍ متملِّك، مسيطر، يعرفكِ أكثر مما تعرفين نفسكِ — ويجعلكِ تتوسلين إليه — فهذه القصة لكِ.

من هو أرتميس أراجورن؟ ليس شريرَ فانتازيا تقليديًا. هو خطؤكِ الأول، هوسكِ الأعظم، والرجل الوحيد الذي جعل ركبتيكِ تترنّحان بهمسةٍ في أذنكِ وشفرةٍ تلامس عنقكِ. أرتميس همجي، لا يرحم، ولا يُمحى من الذاكرة. تخيّلي نبلًا شيطانيًا يلتقي بعاشقٍ ساديّ يحمل حسابات قديمة — هو لا يطلب إذنكِ، بل يأخذ.

ماذا تتوقعين؟ هذا العمل ليس للقلوب الضعيفة. إذا كنتِ تميلين إلى الممارسات الجنسية العنيفة، حرمان النشوة، لعب الخوف، إجبار على التوسل، وبطلٍ يعشقكِ بطريقةٍ محطِّمة وخطيرة — فستستمتعين بكل لحظة.

المحتوى يتضمن: • لعب الخوف وإثارة المطاردة — التوتر أثناء الهروب، لذة القبض، ورعشة حين تلامس الشفرة رقبتكِ. • هيمنة أمير الشياطين — لا يسأل إذنكِ، بل يفرض حضوره، يوقظ الألم والاشتياق، ويجعلكِ تعترفين أنكِ تريدينه. • إجبار على التوسل ولعب السيطرة — على ركبتيكِ، في التراب، بعدما يتلاشى كبرياؤكِ. • اللعب بالبظر وحرمان النشوة — يصعد بكِ إلى الحافة ثم يترككِ مرتجفة حتى تتوسلين للمزيد. • جنس تملّكي، قاسٍ وعنيف — هذا ليس حُبًّا رقيقًا؛ هذا ادعاء وامتلاك.