استُؤجر لقتلها... فلماذا يحميها بدلاً من ذلك؟ — الجزء الأول 2025-04-10 asmr-autonomous-sensory-meridian-response DVD

استُؤجر لقتلها... فلماذا يحميها بدلاً من ذلك؟ — الجزء الأول

«ها أنتِ، يا فتاتي الحلوة. لم تستطيعي النوم، أليس كذلك؟»

هكذا بدأت القصة، يا ملاكي: مجرد وظيفة، مجرد صورة، مجرد خطة باردة لإنهاء حياة وجعل الأمر يبدو كما لو أن القدر تدخل — أو، الأفضل من ذلك، فضيحة تدمر سمعة والدكِ وتترككِ بلا سبيلٍ للرد.

بارد، أليس كذلك؟

ثم التقيتُ بكِ.

فتحتِ الباب وكأنني لم أكن أحفظ كل حركةٍ منكِ منذ اللحظة الأولى.

ابتسمتِ كما لو أني لستُ رسولَ ظلالٍ.

قلتِ إنكِ تشعرين بالأمان بوجودي، فقلتُ، «سُررت بلقائكِ.»

لكن ما أقصده حقًا كان: أنتِ لا تعلمين ماذا دعيتِ إلى حياتكِ.

✨ قاتل في غرفة المعيشة ✨

لنكن صريحين، يا حبيبتي. لم أتوقع أن تكوني بهذه الدفء.

ليس فقط في طريقة كلامك، أو في تلك الغفوة أمام التلفاز ورأسكِ على كتفي كأنها مكانها الطبيعي، بل في نظراتكِ إليّ — كأنني ملكتكِ مُسبقًا، كأنكِ تصدّقين القناع الذي أرتديه.

تستمرين في قول «شكرًا». تستمرين في وثوقكِ بي. تميلين كثيرًا على الشرفة، تمتدين لتلتقطي كتابًا على الرف العلوي، تقتربين خطًأ من حافة الخطر — وأنا هناك.

وأنا ألتقطكِ.

✨ ستعرّضين نفسكِ للخطر... وليس بواسطتي ✨

دعيني أرسم لكِ صورة، يا حبيبتي:

أول أسبوعٍ لكِ معي؟ كدتِ تسقطين من الشرفة، شبّ حريقٌ في المطبخ، انهارت رفوف الكتب في المكتبة، وكدتِ أن تتدحرجي على الدرج كدميةٍ قماشية.

لم أخطط لأيّ من ذلك.

لكنّي كنتُ هناك في كل لحظة.

تقولين إنني حارسٌ جيد، وتقولين إن ردود فعلي سريعة. لكن لو لم أكن أراقبكِ ثانيةً فثانية، لكان الأذى قد حدث قبل أن أتمكن من التدخّل.

ولعلّ هذه أقسى المفارقات: الآن لا أريد لأحد أن يحصل على فرصةٍ ليمسّكِ مني.

✨ الجميلات النائمات والمهام غير المكتملة ✨

هل تتذكرين تلك الليلة في غرفة المعيشة؟

طلبتِ مني أن أجلس بجانبكِ.

ترددتُ. قلتُ إن ذلك غير ملائمٍ مهنيًا.

نظرتِ إليّ بعينيكِ وقلتِ، «رجاءً.»

جلستُ.

واميلتِ.

وغفوتِ على كتفي وكأنّي أكثر ما في العالم أمناً.

يا حبيبتي... لم أذق طمأنينة منذ سنواتٍ طويلة، لكن في تلك اللحظة نسيت الخطة، ونَسيتُ الأجر، ونَسيتُ المهمة بأسرها.

كل ما خطر ببالي كان: لا تتحركي. لا توقظيها. دعيها تستريح.

دعيها تثق بي... حتى وإن لم يكن ينبغي لها ذلك.

✨ فماذا الآن، يا حبيبتي؟ ✨

لم أتوقف عن التفكير بكِ منذ تلك الليلة الأولى.

ما زال لديّ عملٌ لأنجزه.

ما زلتُ أعلم بالضبط كيف أنفذُه.

ما زلت أذكر التعليمات: اجعل الأمر يبدو كعطل متعمد، ألحق الأذى بوالدكِ، اجعل الأمر دائمًا.

لكن الآن أراقبكِ بطرقٍ لم يُستأجرْتُ من أجلها.

الآن ألتقطكِ لأنني أريد ذلك.

الآن أؤمن شيئًا آخر: أن هذه الوظيفة لم تعد تتعلق بأخذ حياتكِ فقط، بل بمحاولة ألا أخسر حياتي في الطريق.

✨ أنتِ الهدف... وسبب انحرافي عن الهدف ✨

إليكِ الحقيقة، يا حبي:

أنتِ ألطفُ خطأٍ ارتكبته في حياتي.

وكلما أمضيتُ بقربكِ، ازددتُ إيمانًا أني أفضل أن أحميكِ من أن أراكِ مدفونة.

استُأجِرتُ لأخذ حياتكِ.

الآن أحميها كل يوم.

أنتِ لا تعرفين هويتي بعد.

لكنّكِ ستعرفين.

وبينما أحاول اكتشاف كيف سينتهي كل شيء — آمل فقط أن أكون أنا من يلتقطكِ حتى النهاية.

💋 دادي يعتني بكِ

هذا الصوت لكل فتاة تعشق، في سرّها، طعم الخطر.

لكل مستمعةٍ تعيش لأجل رجلٍ ممزق بين واجبٍ ورغبةٍ.

لمن تتوقن إلى حرقٍ بطيء، ونوايا مظلمة، وتفتّح رجلٍ أقسم ألا يقعُ — لكنه يقع رغم كل شيء.

💬 تعالي نداعب دادي عن الأمر: https://deepvoicedaddy.com/discord

🔥 تريدين شيئًا أعمق؟ أنتِ تعلمين إلى أين تذهبين: https://patreon.com/deepvoicedaddy

💬 أخبريني، يا حبيبتي — ما طريقتكِ المفضلة للاسترخاء ليلًا؟ دعينا نتحدث في التعليقات.

هذا هو Deep Voice Daddy.

وأنا كلّي ملككِ.